الحمد لله رب العالمين.. خلق اللوح والقلم.. وخلق الخلق من عدم..
ودبر الأرزاق والآجال بالمقادير وحكم.. وجمل الليل بالنجوم في الظُلَمّ....
الحمد لله رب العالمين.. الذي علا فقهر.. ومَلَكَ فقدر..
وعفا فغفر.. وعلِمَ وستر.. وهزَمَ ونصر.. وخلق ونشر.
اللهم صلى على نبينا مُحمد.. صاحب الكتاب الأبقى.. والقلب الأتقى..
والثوب الأنقى.. خير من هلل ولبى.. وأفضل من طاف وسعى.. وأعظم من سبح ربهُ الأعلى.
اللهم صلى على نبينا مُحمد.. جاع فصبر.. وربط على بطنه الحجر..
ثم أعُطى فشكر.. وجاهد وانتصر ... وبعد
في بادرة هي الأولى من نوعها بمنتديات ستار تايمز..
وبفكرة مبدعة من الأخ aminemoi ..
كانت البداية هنا.. في منتدى النقاش الجاد..
من أجل أكبر موضوع قد مر في المنتديات..
موضوع يشمل جوانب عديدة..ويحاول سبر أغوار ما يسمى بالبناء الاجتماعي..
سيكون الموضوع عبارة عن مقالات متتابعة...
سيشارك في كتابة المقالات..نخبة من الاعضاء والمشرفين المميزين..
من المنتديات العامة..إلى المنتديات الخاصة..
حاولنا.. أن نجمع الشمل..ونحقق الوحدة على الأقل هنا..
ونبحث عن الإبداع والتميز الفريد..
تم التحضير لهذا المشروع بعد نقاشات طويلة..
فنرجو أن يكلل ذاك الجهد الكبير الذي بذل لاخراج الفكرة لحيز الوجود.. نرجو ان يكلل بالنجاح..
وأملنا بالله كبير..
والآن نعلن انطلاق المشروع..
في البدء أحمل إليكم تحيات مشرفي وأعضاء منتدى الصحافة والاعلام وأمنياتهم لهذا المشروع تحقيق الهدف الذي من أجله أقيم مثمنين هذه التجربة وآملين لها النجاح!
(( وسائل الإعلام المختلفة عامل فعّال في مكونات المجتمع ))
تمهيــــــــــد
كما نعلم أن المجتمع هو خليط متمازج من الرغبات والثقافات والتوجهات والتخصصات الحياتية بمختلف مشاربها ينخرط أفراد هذا المجتمع كل حسب ميوله وتخصصاته بحيث تدور عجلة الحياة لتولد ورشة موسعة في حركة دائبة على مدار الساعة لتنتج في النهاية ما يساعد على نمو المجتمع ونشوئه وتطوره ورقيه .. هذه الورشة الموسعة تتمثل في الأسرة وتفرعاتها ، الاقتصاد العام والشامل ، المؤسسات التعليمية والتربوية ، المؤسسات الإدارية والفنية وتدخل فيها أجهزة الدولة المختلفة المعروفة ، نشاطات القطاعين الخاص والمختلط ، الأنشطة السياحية والرياضية والدينية ... إلخ . هذا الكم من التفاعل المتداخل مع بعضه البعض مولداً أحداثاً متعددة لابد من عرضها على هذا المجتمع ذاته لكي يطلع على الحالة العامة والكيفية التي بها تدار الأمور . وسيلة العرض تتمثل بالإعلام وأ ُمّه الصحافة التي تطرح يومياً وجبات دسمة من الأخبار والتحقيقات والتقارير المعدة عن الفعاليات التي تجرى يومياً في ذلك المجتمع .. إذن يمكننا أن نعتبر الوسيلة الاعلامية أو الصحفية هي دليل موسع تعطي القارئ كل ما يشبع فضوله ورغباته بالشكل المتكامل بحيث لا ترتسم على محياه علامات الاستفهام حال مواجهته غموض ما في طرح من الطروحات لا يعرف أين يحصل على إجاباتها؟ فالافراد الذين يقومون بقراءة الصحف أو المجلات والدوريات المختلفة ويتابعون التلفاز ويسمعون الراديو ويتصفحون الشبكة العنكبوتية لديهم حالة من الجوع المعلوماتي الذاتي ( كل يبحث عن الغذاء المطروح فيها ) فإن كان هذا الغذاء المعلوماتي حاوي على كل السعرات الثقافية والفايتامينات المغذية للفكر وتنمي الثقافة فحتما المتلقي ( القارئ ) سيشعر بحالة من الحبور والشبع حد التخمة .. وهنا نلحظ أن سلاح الصحافة والاعلام ذو حدين خطرين فعلى القارئ معرفة أي من الوسائل الاعلامية التي يجب التعامل معها وأي منها تفاديها والابتعاد عن شرورها .. وعليه فإن دور الاعلام والصحافة أ ُم الاعلام يأخذ الطابع القيادي الفعّال في توجيه وبناء المجتمع أو في تظليله وخرابه .
الإعلام وتأثيره في الأسرة
نحن نعلم أن الفرد لا يمكنه العيش منعزلا بعيداً عن المجتمع الذي هو مكوّن واسع للأسر التي تشكل كيانه . وكون الأسرة هي أشبه بخلية نحل ذات حركة دائبة فمن البديهي أن تكون فعالياتها وأنشطتها محط اهتمام ومتابعة لوسائل الاعلام المختلفة ومصدر ثر للمادة الاعلامية التي تطرح على المجتمع ككل . وكما نعلم أن مكونات الأسرة تتولد عبرها العديد من القضايا والأمور التي يجب إحاطتها بالدراسة ومن ثم تعزيز الصالح منها وتقويم أو تصحيح الطالح .. فأحداث مثل الفقر والزواج والطلاق وتربية الطفل ومصادر الرزق والدراسة بمختلف أفرعها وطموحات الشباب وتوجهاتهم ، والعنوسة والإنطوائية والتحرر والأمية .. الخ تعتبر من أهم الأمور التي تغطي أجوائها ، هنا يتوجب على أصحاب المؤسسات الاعلامية المختلفة وأهمها الصحافة أن تعي أن ما تطرحه خطير يجب أن يتم مراجعت مواده بدقة وتمحيص شديدين قبل طرحها على المجتمع .. ويجب أن يكون شعار كل وسائل الاعلام البناء والتوجيه والتصحيح بأبسط وأوضح السبل والابتعاد قدر المستطاع عن الفلسفات الفارغة التي يلجأ لها بعض الاعلاميين ( كإستعراض عضلات ) . فاللغة أو الوسيلة المطروحة يجب أن تماشي كل المستويات العلمية والثقافية والعمرية . وأن يضع المحرر أو المعد أو مقدم البرامج نفسه مكان المتلقي وأن يكون ذا توسع إدراكي كبير بحيث يتلقف المادة هذه كل مكونات المجتمع بلا استثناء فيكون الغاية منها قد تحقق وأن النصح والتوجيه والتوعية قد لعبت دوراً في تقويم حالة سلبية ما أو تقويم اعوجاج في هذه الناحية الحياتية أو تلك .. هنا تدخل مكونات وصنوف المادة التي بها يتم تسلل ما يراد إصاله إلى فكر وعقلية المتلقي بسلاسة ومرونة . فنرى التحقيق الاخباري المصور أو المكتوب . ونرى في المقابل التقرير الخبري الذي يطرح الحالة على المتلقي بحيث وبلا شعور يتحول المتلقي إلى محلل وباحث يعطي رأيا في ذلك الخبر . أو أن يكون برنامجاً أو لقاء فيه عدة أطراف لها علاقة بالقضية الأسرية المطروحة . ويمكن جداً استخدام الفن والتمثيليات الاذاعية والتلفازية لإيصال فكرة أو توجيه معين ، في مقابل هذا صحفياً تكون هنالك القصة القصيرة أو المتسلسلة وعبرها يمكن إيصال مفهوم معين وتوجيه للمتلقي . وعليه فإننا بالنهاية سنجد الدور الاعلامي في المجتمع أو البلد أشبه بمعهد أو مدرسة يغني ويصقل معلومات وثقافات أفراد المجتمع ويخرج بعضهم من ظلمات الجهل واللاوعي الثقافي ليحولهم إلى شعب عامر بالثقافة والوعي ..
الإعلام والعلاقة المستمرة بين الرجل والمراة وبين كل منهما على حدة
بالتأكيد المجتمع يتكون من رجل ( آدم ) و إمرأة ( حواء ) ومنهما تتوالد وتتكاثر الأسر .. العلاقة التي تنشأ بين الذكر والأنثى تبدأ من اللحظات التي ترى عين الوليد النور ويبدأ يتنفس نسيمات الهواء فتبدأ العلاقة بالأم ثم بالأب ثم بالأخوة والجد والجدة .. ومع تقادم السنين تتوسع هذه العلاقة وتنمو وتأخذ مجالات الخبرة .. وأغلب هذه العلاقات تبنى على العاطفة ( الحب والكره ) كذلك ( الحنان والقسوة ) و ( التقارب والتباعد ) وعبر هذه الأنواع من التفاعلات تتولد العديد جداً من الأحداث والمشاكل التي تعتبر أحياناً ملح الحياة وإلا لكانت الحياة رتيبة ملولة خالية من أي حركة أو تمازج بالأفكار .. هنا وكما هو حال الاعلام وعلاقته بالمجتمع ككل .. وكون أن كلا آدم وحواء هما عماد المجتمع .. فيجد هذا الاعلام مادة دسمة كي يعالجها ويغنيها بالدراسة والبحث وصولاً لتحقيق نتائج ذا فائدة تعم على هذين العنصرين ومنهما تعم على كل أفراد الأسرة ثم المجتمع .. وكما تحدثنا في العلاقة الأولى آنفاً . فإن وسائل الاعلام تستطيع أن تلعب دوراً كبيراً في رقي أي مجتمع بواسطة المادة الصحفية أو الاعلامية التي تطرحها . فهي يمكن أن تشجع على الاختلاط في العمل بين التكوينين البشريين وتشجع على اقامة علاقة صداقة متينة بينهما بعيداً عن الغرائز والشهوات ، ويمكن بذات الادوار أعلاه أن تحيي مبادئ الوفاء والاخلاص بين الجنس الواحد أو فيما بينهما . وتشجع حواء على التعليم وأن تخرج من مدار البيت وتدفع بها إلى مراكز محو الأمية .. أو المشاركة في الأنشطة الاجتماعية والعلمية والرياضية .. كما يجب أن تدخل في الحالات الذكورية البحتة المتمثلة في الجيش والشرطة والأمن الوطني والمهن الكبرى كاستخراج البترول والبحث والتنقيب الجيولوجي والتي تحتاج لمشاق قد لا يعين تكوين حواء البيولوجي والجسدي في تحملها .. كل تلك الأمور وأكثر يلعب الاعلام الدور الفاعل في وضع الخطوات على المسار الصحيح في حالة تنموية لا مثيل لها ..
الإعلام وذوي الإحتياجات الخاصة
كإعلامي أ ُقر أن هذه الفئة المهمة المجتمعية لم تأخذ كفايتها من الاهتمام والرعاية من وسائل الاعلام وكما يجب على الرغم من أنها أهم شريحة يجب أن تراعى وتعطى كامل الاهتمام وأن تكون وسائل الاعلام اللسان الناطق المطالب بحقوقهم المهضومة والعين البصيرة التي تبحث عن أي حالة تحتاج لمد يد العون .. أفراد الاحتياجات الخاصة هم أفراد من المجتمع ذاته لهم ذات الحقوق إن لم يكن أكثر شائت الأقدار ولظروف معينة ( خلقية ، حروب ، أمراض وأوبئة ، كوارث ، زواج أقارب ، حوادث عرضية .. الخ ) أن تولد لدى الفرد حالة إعاقة واحدة ولربما أكثر مما يتوجب أن يتم إحاطته بالرعاية التامة لتعويضه عن حالة العوق تلك .. وعلّ البنى النفسي وتهيئة هذا الإنسان لمعايشة الحالة والاعتياد عليها ومن ثم العيش بشكل طبيعي في المجتمع من أهم العوامل التي يجب ألتعامل بها .. وهنا يقف الإعلام ويجب أن يتصدى لهذه المهمة ويطرح بغزارة برامج وتقارير وأبحاث ودراسات ولقاءات مع مختصين تهيء جهتي المجتمع ( الشخص المعاق وبقية أفراد المجتمع ) في كيفية التعامل وبشكل طبيعي جداً مع هذه الحالة بحيث لا ينظر لها بأنها غريبة ، ولا تستخدم أساليب التعامل التي توضح للمعاق الشفقة والعطف . لا بل التعامل معه عل أساس أنه شخص سوي ويمكن وبإرادته وقليل من التوجيه والتدريب تعويض الجزء المعاق في الجسم بأكثر من جزء وبذا يكون المتفوق المعاق على السوي .. وسائل الاعلام الحالية مع شديد الأسف لم تراع ِ مثل هذه الحالات وقلما نرى تقرير هنا أو بحث هناك أو برنامج أو ندوة تغطيها .. وهذ تقصير يلام عليه كل وسائل الاعلام . فأفراد الاحتياجات الخاصة لهم حق على المجتمع ووسائل اعلامه من أن يتعاملوا معهم كبقية أفراد المجتمع الأصحاء وأن لا يجعلوهم يشعرون بحالة من الاهمال والتهميش ، أو أنهم أفراد منبوذين .. وكما ذكرنا في العلاقتين أعلاه يمكن لوسائل الاعلام المختلفة أن تشمل هذه الشريحة من المجتمع بكل صنوف برامجها وأقسامها ..
الإعلام وإقتصاديات البلد
تتعامل لأنظمة المكونة للدول مع حالات العرض والطلب نقولها ببساطة ووفق هذه الآلية يتكون إقتصاد أي بلد كان .. بيع وشراء .. صفقات أخذ وعطاء .. وهنا لا يجب أن ينحصر تفكيرنا في مادة سلعية واحدة وإنما يجب أن نوسع دائرة تفكيرنا ومفهومنا لكي ننظر إلى أنشطة المجتمع المختلفة .. كالزراعة والتجارة والصناعة والاستثمار وكل تفرعات أنشطة هذا المجتمع .. فالمعروف أن الدخل اقومي لأي بلد يتكون من مدخلات ومخرجات اللتان تشكلان الحسابات القومية الشاملة لطرق الانتاج ومكونات الدخل ومكونات الانفاق .. ولكون هذه العملية متشابكة ولها العديد جداً من التفرعات فكان لزاماً على وسائل الاعلام أن تتصدى لعملية تسهيل المفاهيم الاقتصادية وتترجمها للغة يفهمها المواطن البسيط عبر ترشيد الاستهلاك والتشجيع على العمل المنتج الداعم لاقتصاد البلد ، وتدعيم الصناعات المحلية والتشجيع على اقتنائها وتنوير القائمين عليها ووضع كافة الأبحاث والدراسات التي تعزز من عملهم .. كما يمكن لوسائل الاعلام أن تخلق برامج توعية ( إعلانية كانت أم ندوات أم مسلسلات تمثيلية ) لكافة شرائح المجتمع وتنويرهم أن هدر الماء مثلاً أو سوء استخدام الكهرباء والتعامل مع الخدمات المقدمة من الدولة إلى المواطن بأسعار مدعومة كالمواصلات والنقل والصحة والتعليم وبعض المواد الغذائية الأساسية .. كل هذا بالأضافة إلى تواصلها بطرح برامج يومية لدراسة حالة سلبية منتشرة في مجتمع ما والتي تؤثر بشكل مباشر على اقتصاد البلد والكيفية لتلافيها أو وضع الحلول الناجعة لتصحيحها .. وسائل الاعلام حقيقة مهتمة إقتصادياً عبر الصحافة والتلفاز ولكن ليس بمستوى الطموح والمسؤولية . فكيان البلد اقتصاده ، وقوته من قوة اقتصاده وغطاء الذهب لعملة البلد .. والعكس بالعكس ..
الاعلام الخدمات المقدمة للمجتمع
تشمل الخدمات التي تتكفل اي دولة بتقديمها للمواطنين ( الصحة التربية والتعليم والنقل والمواصلات والاتصالات والنظافة وبعض أنواع الغذاء ونوعاً ما الاسكان والسياحة ) وكما نلحظ أن هذه الاقسام الخدمية من الأهمية بمكان أن تشمل بمتابعة اعلامية دقيقة وحثيثة ومركزة ودائمة لأن كل من الاقسام أعلاه تدخل في دقائق حياة المواطن الذي لا يستطيع الاستغناء عن اي منها .. وبناء عليه القيت تبعاتها على الحكومات المجبرة في توفيرها بالشكل الذي يليق بأفراد مجتمعاتها . الاعلام له دور مباشر وكبير في ذلك من حيث التعامل مع الجهتين الأول والذي تشمل المواطن ، والثاني الجهات الخدمية أعلاه . فهي تقوم بمهام التوجيه والارشاد والتوعية والتنبيه كما هو الحال في أي نشاط مجتمعي تحدثنا عنه آنفاً ، ومعالجة أي سلبية تطفو على السطح أو تكون حالة مزمنة كالتربية والتعليم ومحو الأمية ، وتجنب استخدام العقاقير الطبية بلا ارشادات الطبيب ، وتناول المنشطات والمخدرات ، والاستخدام الأمثل لوسائل المواصلات والاتصالات والتعامل معها بمسؤولية .. وكيفية المحافظة على نظافة الحي والمسكن والشارع .. أما التعامل مع الجهات الخدمية فيتمثل أيضاً ببعض التوجيهات وتأشير مواطن الخلل في عملها . كما أنها تساعد على طرح ما تروم تلك الجهات بشرحه وإيصاله لأفراد المجتمع ليتم التعامل معه بأسلوب مثالي مفيد .. أم الطريقة فهي لا تختلف عن كل ما سبق وذكرناه في الحالات أعلاه من تحقيقات وتقارير وبارمج وندوات وتقارير ومتابعات ولقاءات وتمثيليات مسلسلة ..
خاتمـــــــــة
لقد حاولنا أن ننتخب الحالات المتلازمة للأفراد المجتمع أعلاه والتي يتعايش معها يومياً لكي نربط وسائل الاعلام والصحافة بها . وبالتأكيد ما تم ذكره ليس الكل . وبحسب ما ذكرناه في مستهل موضوعنا هذا أن الاعلام سلاح ذو حدين تناولنا بشكل بديهي الجانب الايجابي له وهو ما يجب أن يكون ويتم . والحمد لله فإن إعلامنا العربي وصحافتنا قلما ترى فيها جانب سلبي محبط ومخرب كالصحافة الصفراء التي تسعى للتشهير وتشويه السمعة .. كما أحب أن أؤكد أن ما طرحته في أعلاه ليس كل شيء .. فحتما لديكم أمور أخرى فاتتني يمكنكم إغناء الموضوع بالإضافة والتعزيز .. فالموضوع ليس متكامل البتة .. وفيه بالتأكيد ثغرات أرجو من كل المتداخلين تدعيمه بما تجود به قريحتكم من إضافات تغنيه وترصنه ..
واثق عدنان ( ابو أحمد ) / صحفي وإعلامي رياضي عراقي
عن منتدى الصحافة والاعلام
مع تحيات منسقي المشروع وكتابه ومشرفي النقاش الجاد
الأحد يناير 04, 2015 7:43 pm من طرف semsem85
» صيانة كوين جى المعتمده 01280411241-غسالات ثلاجات كوين جى 01150063755
الأحد يناير 04, 2015 7:32 pm من طرف semsem85
» توكيل جولد ستار 01111177145--33854727
السبت نوفمبر 02, 2013 1:32 pm من طرف جاك جاك
» توكيل ناشيونال 01111177145--33854727--37424072
الثلاثاء أكتوبر 01, 2013 12:01 pm من طرف جاك جاك
» توكيل ناشيونال 01111177145--33854727--37424072
الثلاثاء أكتوبر 01, 2013 12:00 pm من طرف جاك جاك
» توكيل ناشيونال 01111177145--33854727--37424072
الإثنين سبتمبر 30, 2013 5:24 pm من طرف جاك جاك
» توكيل ناشيونال 01111177145--33854727--37424072
الإثنين سبتمبر 30, 2013 5:17 pm من طرف جاك جاك
» توكيل ناشيونال 01111177145--33854727--37424072
الإثنين سبتمبر 30, 2013 5:12 pm من طرف جاك جاك
» الحب الذي يتحدثون عنه
الأحد ديسمبر 19, 2010 11:55 am من طرف mimo